الموضوع: ✅ويأمعشٌر الباحثينْ عِنْ الحقٌ أعِلَموا أنناما اتَّبعنا الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني وشدَدْنا أزره إلا من بعد أن علّمنا حقيقة اسم الله الأعظم، ووجدناه صفةً لرضوان نفس الله على عباده، وعلمناه علم اليقين فاسمعوا لأعجب فتوى في تاريخ خلق الله أجمعين✅

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 11 إلى 14 من 14
  1. افتراضي

    الإمام ناصر محمد اليماني
    02 - 08 - 1429 هـ
    05 - 08 - 2008 مـ
    01:13 صباحاً
    ــــــــــــــــــــ
    أعظم كلامٍ يكتبه المهديّ المنتظَر في الكتاب ..

    اقتباس المشاركة :
    كشف الله عنك غطاءك أيّها الكاشف، فلن ترى الحقّ ما لم يكشف الله عنك الحجاب المستور على قلبك وهو الذي حال بين رؤيتك للحقّ لدرجة انكارك لاسم الله الأعظم، وأقسم بالله العظيم لو كنت تعلم علم اليقين بأنّ رضوان الله هو نعيمٌ أعظم من جنّة النّعيم لما أنكرت الحقّ، وسبق وأن أفتيت في بياني من قبل هذا بأنه لن يُصدّقني بحقيقة اسم الله الأعظم إلا من يعلم علم اليقين بأنّ رضوان نفسه تعالى على عبده لهو النّعيم الأعظم من الجنّة، وبما أنّ الكاشف لم يَر بأنّ رضوان الله نعيمٌ أكبر من نعيم الجنّة ولذلك أنكر حقيقة اسم الله الأعظم الذي جعله الله الصفة لرضوان نفسه على عباده والله على ما أقول شهيدٌ ووكيلٌ. فهل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون؟

    ويا أيّها الكاشف، إني لا أقول مثلك على الله بالظنّ الذي لا يغني من الحقّ شيئاً؛ بل آتيكم بالبرهان للفتوى بالحقّ من محكم القرآن العظيم، فإنما أسماء الله صفاته فهو القادر، وترى أيّها الكاشف صفة قدرة ربّك على الواقع الحقّ، وكذلك الرحيم وترى صفة رحمته على العباد، وكذلك النّعيم وترى صفة النّعيم في رضوان نفس ربّك عليك، ولكن هذه الصفة لا تراها شيئاً ملموساً على حقيقة الواقع المرئيّ بل حقيقةً محسوسةً في قلب العبد الذي نال رضوان ربّه فيمدّه الله بروح منه، وتلك الرُّوح هي رضوان نفس الربّ على العبد.
    وأقسم بربّ العالمين بأنّ الذين لم يُمدّهم الله بروح رضوان نفسه في هذه الحياة الدُّنيا إنهم ليسوا من حزب الله ولم يعرفوا أبداً حقيقة رضوان الله ولا يحبّهم الله ولا يحبّونه.

    ويا أيّها الكاشف ، كلا ولا ولن تعرف حقيقة رضوان نفس ربّك ما لم يكُن الله هو أحبّ إليك من أمّك وأبيك ومن ولدك ومن ملكوت الدُّنيا والآخرة، وذلك لأنّ النّعيم الأعظم تجده في حبّ الله وقربه ورضوان نفسه، وإذا لم يمدك بحقيقة اسمه الأعظم الذي جعله الله صفةً لرضوان نفسه على عبده فإنك لن تُقدِّر الله حقّ قدره بمعنى إنك لم تعرف الله حقّ معرفته، ولذلك لن تُصدّق فتوى المهديّ المنتظَر ناصر محمد اليماني في الفتوى بالحقّ عن اسم الله الأعظم، وذلك لأنّ روح رضوان الله فإنما يمدّ الله روحَ رضوانه لحزبه فقط، ومن ثمّ يعلمون علم اليقين بأنّ حبّ الله وقربه ورضوان نفسه لهو النّعيم الأعظم من أيّ نعيم، ويعلمون حقيقة الصفة لرضوان نفس الله وهم لا يزالون في الحياة الدُّنيا، وأولئك هم حزب الله من هذه الأمّة ولن يكذّبوا بالحقّ فهم على ذلك لمن الشاهدين بأنهم وجدوا حبّ الله لعباده ورضوان نفسه هو النّعيم الأعظم من أيّ نعيمٍ، لأنهم يعلمون بعظيم حبّهم لربّهم، وأولئك هم حزب الله الذين يُمدّهم الله بروح رضوان نفسه وهم لا يزالون في هذه الحياة الدُّنيا. تصديقاً لقول الله تعالى: {لَا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آباءهم أَوْ أَبْنَاءهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُوْلَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالدّين فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُوْلَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ إلا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (22)} صدق الله العظيم [المجادلة]، فتدبّر قول الله تعالى: {أُوْلَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ} صدق الله العظيم، وذلك ما أقصده يا أيّها الكاشف:
    إنّ اسم الله الأعظم قد جعله الله صفةً لرضوان نفسه فيمدّهم بروح رضوان نفسه فيشعرون بنعيمٍ نفسيٍّ ليس كمثله نعيم وذلك هو الصفة لرضوان نفس الله على عباده؛ ذلك هو اسم الله الأعظم.

    وكيف تشعر بأنّ رضوان نفس الله هو حقاً نعيمٌ ليس كمثله نعيم ما لم يُمدّك الله بروح رضوان نفسه لتعلم علم اليقين بأنك فزت بحبّ الله وقربه ورضوان نفسه فلا بُدّ أن يُمدك بالبشرى في الحياة الدُّنيا برُوح رضوان نفسه عليك، وهذه الرُّوح إذا لم يمدك بها في الدُّنيا فلن يُمدّك الله بها في الآخرة، ورُوح رضوان نفس الله على عباده يُمدّهم الله بها وهم لا يزالون في الدُّنيا لأنهم أحبّوا الله أكثر من آبائهم وأولادهم وأزواجهم وأموالهم وعشيرتهم وأحبّ شيء إلى أنفسهم هو الله، فعلم الله بما في أنفسهم فأحبّهم وقرّبهم ورضي عنهم فأمدّهم برُوح رضوان نفسه عليهم. تصديقاً لقول الله تعالى: {أُوْلَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ} صدق الله العظيم [المجادلة:22].

    فذلك هو اسم الله الأعظم قد جعله الله صفةً لرضوان نفسه على عباده فأيّدهم برُوح منه، وتلك الرُّوح هي رُوح الرضوان تتنزل إلى القلب، وليس معنى ذلك بأنّ الله تنزل إلى قلب عبده سبحانه وتعالى علوَّاً كبيراً! بل أيّده الله برُوحِ رضوان نفسه فيرسلها إلى قلب عبده الفائز برضوانه ومن ثمّ يشعر بسكينةٍ وطمأنينةٍ، أيْ نعيمٌ روحانيٌّ نفسيٌّ يُصلح الله به بالَه ويطمئن به قلبه فتهدأ نفسه فيرتاح فيشعر بأنه في بحبوحةٍ من العيش النفسيّ فيشرح الله صدره بنور الرضوان فهو على نور من ربّه.
    انتهى الاقتباس
    ======== اقتباس =========

  2. افتراضي

    الحمد لله الذي هداني لهذا وما كنت لاهتدي لولا ان هداني الله. والله يا امامي الحبيب انك تقول ما في صدي سبحان من علمك هذا عناا نحن عبيد النعيم الاعظم نشكر الله دائما بعد ان هدانا ونقول يا حبيبي الله كنا ضالين فهديتنا كنا مشركين في معتقداتنا فبرحمتك انقضتناا وكناا جاهلين فعلمتناا وكناا فقراء فاغنيتنا بمعرفة حبك وقربنا اليك وباسمك الاعظم يا سبحان ربي الرحيم نحمده دائما ونشكرا وندعوا بالعشي والابكار يارب لا زغ قلولنا بعد اذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمه انك انت الوهاب
    صلوات ربي وسلام عليك يا امامي قرة عيني بس لو تعرف كم اشتقت واحببت لقائك والله وبالله وتالله العظيم ولكن ليس باليد وسيله غير ان ان اكتب وادعوا ربي ان يعجل بالنصر والتمكين للامامي حتى نلقى الأحبه ويحين باذن الله البيعه الكبرى بين الركن والمقام
    السلام عليكم يا امامي وعلى جميع اخوتي الانصار واخواتي الانصاريات وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين

  3. افتراضي

    اقتباس المشاركة : حسن حاتم هادي أحمد
    الحمد لله الذي هداني لهذا وما كنت لاهتدي لولا ان هداني الله. والله يا امامي الحبيب انك تقول ما في صدي سبحان من علمك هذا عناا نحن عبيد النعيم الاعظم نشكر الله دائما بعد ان هدانا ونقول يا حبيبي الله كنا ضالين فهديتنا كنا مشركين في معتقداتنا فبرحمتك انقضتناا وكناا جاهلين فعلمتناا وكناا فقراء فاغنيتنا ب... تم اختصار الاقتباس
    رابط الاقتباس :
    https://nasser-alyamani.org/showthread.php?p=446201
    انتهى الاقتباس من حسن حاتم هادي أحمد
    الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
    21 - شوال - 1443 هـ
    22 - 05 - 2022 مـ
    08:39 صباحًا
    (بحسب التقويم الرسمي لأمّ القرى)

    لا يَفْقَهُ هذا إلّا الذينَ يعقلونَ ..

    اقتباس المشاركة :
    ونعم لو شاء الله لآتى كُلّ نَفْسٍ هُداها، تصديقًا لقول الله تعالى: {وَلَوْ شِئْنَا لَآتَيْنَا كُلَّ نَفْسٍ هُدَاهَا وَلَٰكِنْ حَقَّ الْقَوْلُ مِنِّي لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ ‎﴿١٣﴾‏ فَذُوقُوا بِمَا نَسِيتُمْ لِقَاءَ يَوْمِكُمْ هَٰذَا إِنَّا نَسِينَاكُمْ ۖ وَذُوقُوا عَذَابَ الْخُلْدِ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ ‎﴿١٤﴾‏ إِنَّمَا يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا الَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِهَا خَرُّوا سُجَّدًا وَسَبَّحُوا بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ ۩ ‎﴿١٥﴾‏ تَتَجَافَىٰ جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ ‎﴿١٦﴾} [السجدة].

    ولكن مَن يَهتَم بالاستماع لآيات الله على لسان الدَّاعي إليه فيستخدم عقله؛ أحَقٌّ هو؟ فيجد العقل يقول: "إيْ وربّي إنه الحَقّ من الله رب العالمين"، فبعد إقرار العقل أنه الحق وينيب العبد إلى ربه لِيَهدْي قلبه؛ فهنا يأتي هدى الله فيشرح الله صدره بنور الإيمان ومعرفة الرحمن ثم يتقرب أكثر فأكثر إلى ربه فيعرفه أكثر فأكثر حتى يعلم علم اليقين أنّ رضوان الرحمن هو النعيم الأعظم؛ فَمِن ثمّ يأتي قرارٌ وإصرارٌ لا حدود له أنه لن يرضى حتى يرضى ربه أحب شيء إلى نفسه، أولئك قدروا الله حَقّ قدره فيصبحون لا يريدون الحياة إلَّا مِن أجل الله ليُسارِعوا في الخيرات رَغَبًا ورَهَبًا، فتصبح صلاتهم لله ومحياهم لله ومماتهم لله، أولئك فازوا بِرَبِّ العالمين (مش حيتنازلوا عنه أبدًا مَهما يكون مَهما يكون) فالله أغلى في قلوبهم مِن ملكوته أجمعين أولئك حُبّهم لله لا حدود له وحُبّ الله لهم لا حدود له، والله وتالله وبالله إنهم اتَّخذوا عند الرحمن عَهدًا أن لا يرضوا حتى يرضى يوم لقائه، وليس عليهم فحسب؛ بل يعبدون رضوان الله الحبيب غاية فلن يرضوا حتى يرضى يوم يقوم الناس لرب العالمين، فتأتي ملائكة الرحمن المُقَرَّبين فتقول لهم: "وأبشروا بالجنة التي كنتم توعدون"، فهنا يخرجون عن طورهم ويفقدون السيطرة على أعصابهم فيقولوا لحاملِي البشرى من الملائكة: "أُفٍّ لكم فَبِما تُبَشِّرون؟! نحن لا نزال مُصرِّين على تحقيق النعيم الأعظم منها فإن نعيم الجنة لا يعدل جزءً من مائة جزءٍ مِن مثقال الذرَّة؛ بل لا تعدل شيئًا في أنفسنا جنات النعيم حتى يَرضى"، ثم يرد عليهم ملائكة الرحمن فيقولون: "لقد رضي الله عنكم وأعَدَّ لكُم جناتٍ تجري من تحتها الأنهار لَكُم فيها نعيم مقيم ولَكُم فيها ما تشتهي أنفسكم ولَكُم فيها ما تَدَّعون نُزُلًا مِن غفورٍ رحيم"، فمن ثم يقول قومٌ يُحبّهم الله ويُحبّونه: "أليس لَنا الحَقّ بين يَدَي مَن أحببنا - الله رَبّ العالمين - أن يُرضينا؟"، فمن ثم يرد عليهم ملائكة الرحمن: "اللهم نَعَم وَعدًا على الله لا يُخلِف الله وعَده تصديقًا لقول الله تعالى: {وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ۚ ذَٰلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ‎﴿١٠٠﴾‏} صدق الله العظيم [التوبة]".

    "إذًا فنحن قوم سوف نستغل وَعْد الله لعباده الصالحين - عن ربهم - فلَن نرضى حتى يَرضى؛ ما لم .. فِلماذا خلقَنا؟"ثم تقول لهم الملائكة: "قد رَضي عنكم وأعد لكم جنات النعيم فيها نعيم عظيم لا ينفد خالدين فيها ذلك هو الفوز العظيم"، ثم ينهَر قومٌ يحبهم الله ويحبونه ملائكةَ جنات النعيم فيقولون لهم: "دَعونا يا هؤلاء وشأننا فنحن سوف نُخاطِب الله ربنا فنحن على ثِقةٍ أنه لا يَحِق لأحدٍ من عبيده أن يخاطبه هذا اليوم العسير إلَّا مَن كان على شاكلتنا مِن عبيده، فنحن أصحاب القول الصّواب ففي نفس الله رضانا ومنتهى أملنا وعملنا ومنتهى غايتنا فلن نرضى حتى يَرضى، فلَكَم نحن شَديدوا المِحال أن نرضى حتى يرضى فهو النَّعيم الأعظم مِن أي نعيمٍ بالنسبة لقلوبنا، ولم نُبصِر هذا النَّعيم الأعظم الآن يوم لقائه؛ بل أبصرناه ونحن لا نزال بالحياة الدنيا، ولم نزدَدْ يقينًا اليوم عَمّا كُنّا عليه مثقال ذرّةٍ كونه هو أعظم آية في الكتاب؛ بل لا يعدل ما تملكه يمينه من كافة آياته مِثقال ذرّة بل؛ ولا جزء من مائة جزء من مثقال الذرة".

    فَمِن ثمّ يصدر صوتٌ عظيمٌ مِن ذي العرش العظيم يتزلزل من قوله ملكوته أجمعين بِما فيه الجنة التي عرضها كعرض السماء والأرض وتتزلزل أرض المحشَر وكوكب سَقَر فيقول مُرَحِّبًا بالوفد رفيع المستوى لدى الرب المستوي على عرشه العظيم:

    "مرحبًا بِمَن قدروا الله ربّهم حَقّ قدره فبعزتي وجلالي لأُقيمَنَّ لكُم وزنًا لا يعدله وزن الملكوت العظيم".

    أولئك القوم الذي وعَد الله ببعثهم في ذرية آدم، وأُقسم بالله العظيم إنَّهم في هذه الأُمّة، آهٍ لو تعلمون ما أعلمه عن قومٍ تطهَّرت عبادتهم مِن عبادة التجارة مع ربّهم في البيع والشراء بِمُقابِل الجنّة تطهيرًا. فمَن كان مِنهم فهم الوحيدون الذين يفقهون قولي هذا كما يفقه ويعي مَن كتب هذا؛ خليفة الله وعبده المهدي ناصر محمد اليماني. ياه ياه لو تعلمون قدرهم ومقامهم ووزنهم عند ربهم؛ بل أقام لهم وزنًا عظيمًا كونهم أقاموا لربِّهم وزنًا عظيمًا وقدروه حقّ قدره فعبدوه كما ينبغي ويليق أن يُعبَد سبحانه وتعالى علوًّا كبيرًا؛ وفي ذلك سِرّ بعث خليفة الله المهديّ ناصر محمد اليمانيّ.
    انتهى الاقتباس
    الرابط: https://nasser-alyamani.org/showthread.php?p=383420

  4. افتراضي

    اقتباس المشاركة :
    ويحين باذن الله البيعه الكبرى بين الركن والمقام
    انتهى الاقتباس
    الرابط: https://nasser-alyamani.org/showthread.php?p=446201


    كم شواق لي هذه اللحظة البيعة بين الركن والمقام اللهم ♥️ اجعلني أول أمة من أمات النعيم الاعظم من عبيدك من يبايع خليفة الله على الملكوت كله امامي الغالي ناصر محمد اليماني حبيب النعيم الأعظم ♥️

    ⭐ والصلاة خلف امامي الغالي وسيدنا عيسى وباقي الانبياء عليهم صلوات ربي جميعا في المسجد الأقصى ⭐⭐⭐

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
المواضيع المتشابهه
  1. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 23-06-2014, 10:35 AM
  2. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 11-12-2013, 07:44 PM
  3. ردّ الإمام المهدي على عبد الله البلوشي عن معنى قول (عبد النعيم الأعظم ناصر محمد اليماني).
    بواسطة الإمام ناصر محمد اليماني في المنتدى ۞ موسوعة بيانات الإمام المهدي المنتظر ۞
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 01-05-2011, 09:15 PM
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •