سوال اوقعني في حيرة

[عمار حسن]

أخي المكرم والسائل عّن الصلوات ..
أفتى الامام مسبقاً بعدم فرض الصلاة على الانصار وأمرنا ان نصلي كما يصلي اهل السنة والجماعة لانه صلاتهم لاشرك بها ولكي لا نزيد الفجوة بين المسلمين ونأتي بمذهب جديد الى من استطاع دون يؤذي نفسه او يكون لهو حرجا في ذلك ..
https://nasser-alyamani.org/showthread.php?t=7325

اليك هذا الاقتباس المبسط ..

المشاركة محذوفة أو لا توجد أصلاً، رجاء مراسلة الإدارة.

[كلمة الحق]

اما الهبوط فهو لادم وذريته جميعا لان الله لا يجوز ان يناقض نفسه فيقول انك من المنظرين ثم يناقض عهده ووعده لابليس بالهبوط يعني الامر لا يحتاج لذكاء لمعرفة ان الهبوط كان لادم وذريته جميعا وابليس ليس معهم لان الله اراد لنا الخروج من الجنة المفروشة لكي لا نقع بفتنة ابليس كما وقع ابوانا
اما الصور فلماذا قال فيه ولم يقل فيه لان الصور هي الصور اي الاجساد والحسد فيه مذكر اما النفخة اااولى فهي بكلمة كن فيكون فترجع الارواح للاجساد فتصعق للانها تبدا تتنفس بما انه صار فيها حياة اما النفخة الاخرى فهي كلمة كن فيكون لهم بالصحوة من الغيبوبة لانه بمجرد عودة الروح لا يستطيع الجسد التحرك ويكون في غيبوبة مؤقته حتى النفخة الثانية كن فيكون فيقومو ينظرون ويتسالون

- - - تم التحديث - - -

اما عن الاقتراب من الزنى فهو كما قوله لا تقربو الصلاة وانتم سكارى فيتبين من القران ان الاقتراب من الشيء هو بعمل الفعل بالشيء المنهي عنه وليس لمجرد الاقتراب بمعناه السطحي

[كلمة الحق]

ثم خلف من بعدهم خلف اضاعو الصلاة واضاهة لصلاة هي بتحريفها عن اصلها وادخال الشرك اليها فتصبح باطلة ضائعة والقران اصدق من المذاهب ومن الاجداد فبما ان القران اقر باية القصر ان القصر ركعة والقصر هو نصف الاصل فالاصل ركعتان وكما قال السبع المثاني وقيل مثاني وليس مثنى لان مثاني جمع الجمع بثني العديد وليس الواحد لان الله قال سبع ولم الفاتحة لقال مثنى اءا ابمثاني هي ثني الجمع اي العديد لانها تثنى في كل صلاة مرتين اي تقرا مرتين في كل صلاة ومعروف من لم يقرا الفاتحة فلا صلاة له