امامنا الغالي ان مانعيشه اليوم من التهميش لكتاب الله الكريم هو ما اوصلنا الا ماوصلنا اليه
ولو عمل به من قبل القاده لكنا في امن ورخا ولكن هنا قدر الله
وحين ما اتيت لتبين الناس ما قد اختلفو فيه من كتاب الله الكريم رئيتهم يصدون صدودا
لا اقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل عليهم
فسيضهرك الله عليهم عن يد وهم صاغرون والله معنا
لقد غرتهم الدنيا بزخرفها ومتاعها ونسيو بانها دار فناء وزوال
فلو عقلو وتفكرو لرؤو الحق ولكن غرتهم العزة بالاثم
لا نقول الا هداهم الله واصلح قلوبهم وانار عقولهم