والصلاة والسلام على خاتم الانبياء والمرسلين واله واصحابه ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين
اقول للذين يقولون اني اتهمتهم بانهم استهزؤوا مني شخصيا وذكروني بالالفاظ السيئة رغم امر امامهم لهم بان لا يسيؤوا الادب مع ذلك فعلوا, وثم اتوا هنا وانكروا ذلك
فاليراجعوا ما كتبوه سابقا فان فيها شتائم واستهزاء كثيرة يراه كل من يقرأ رسائلهم
وموضوع ان امامكم اساء اليَ في اول بيان له وثم بعد ان رديت عليه بالحق ان الحوار الحق لا يكون الا بالقول اللين مثل ما حدث بين موسى عليه السلام وفرعون المخلد في غضب الله في النار, فاستجاب امامكم واعتذر عن اول بيان وصار كلامه لينا ويحاورني باللين ويامر انصاره ايضا باللين رغم عدم استجابة بعضهم , ولكن اقول ما دام امامكم رجع عن بيانه الاول الغليظ في اللهجة امتثالا لما نصحته به من القران الكريم فلماذا تعيدون تكرار ذلك البيان امامي في كل صفحة اعلق فيها ؟
ونعود الان الى نقطة الحوار التي طرحتها عليكم ولم تجيبوا عليه
نقطة انكم تقولون ان لن ترضوا حتى يرضى الله فلا يكون غاضبا (الحزن والحسرة ليست مفردة هنا لانها ليست عكس الرضى)
اقصد اذا كنتم تقصودن الحزن مثلا فهذا يعني ان تقولوا لن نفرح حتى يفرح الله فلا يكون حزينا
وتقولوا في موضوع الغضب : لن نرضى حتى يرضى الله فلا يكون غاضبا , وهذه النقطة التي اسالكم عليها
تقولون لن نرضى حتى يزول غضب الله فكيف نرضى بالجنان واحب شيء الى قلوبنا غاضب
وثم يستمر السيناريوا الى ان يرضى الله تماما ولا يكون غاضبا وعندها ترضون انتم بعد ان يرضى الله تماما ولا يكون غاضبا
هكذا تقولون!!
السؤال هنا اذا زال غضب الله تماما فانه لن يوجد احد مخلد في النار يعذب ابدا نهائيا . اقصد ولا نفر ولا فرد واحد سيبقى في النار
وهذا منافي لقول الله تعالى (لاملان جهنم من الجنة والناس اجمعين)
او على الاقل هذا منافي لاتفاقنا السابق على ان فرعون من المخلدين في النار !!! فهل سيكون مخلدا في النار يعذب والله ليس غاضبا عليه!!!
فان قلتم اننا لم نقل على زوال الصفة تماما بل قلنا انها ستعود الى الصفر كما كانت قبل الخلق صفرا تعالى الله عن ذلك
ولكن اجيب عليكم بنفس السؤال ان فرعون مخلد في النار وان غضب الله عليه ليس صفرا ابدا
فهذا ينافي عقيدتكم القائلة انكم تريدون ان يزول غضب الله وقولكم ايضا لن نرضى حتى يرضى الله فلا يكون غاضبا ونريد ان يكون غضبه صفرا
وعليه فان عقيدتكم باطلة من اساسها لان غضب الله لا يزول لانه ازلي كما اتفقنا عليه ولانه باقي وموجود وليس صفرا على فرعون كما ترون
وستقولون سيكون صفرا
واجيب عليكم فان النار فيها فرعون مخلد وغيره كثيرمن الجن والانس مخلودون في النار ولكننا اتفقنا على فرعون وعليه اضع لكم المثال عليه فقط ويكفي هو مثالا
فرعون في النار مخلد وعليه غضب الله لن يكون صفرا
وعليه فان الله سيكون في حالة غضب مستمرة على فرعون بشكل ازلي الى ما لا نهاية وعليه فانكم بطلبكم لزوال غضب الله غير قادرين
وعليه اساس عقيدتكم باطلة فارجوا ان تعودوا عنها ولا تاخذكم العزة بالاثم بعد ان تبينت لكم خطا العقيدة من جذورها
وارى انكم تردون عليَ بالقول اننا لم نقصد الظالمين بل قصدنا الضالين عند تحسرهم وحزنهم يتحسر الله ويحزن عليهم فيخرجهم من النار لتحقيق النعيم الاعظم .
ولكن الظالمين ايضا يتحسرون فاقرؤا قول الله تعالى (يوم يعض الظالم على يديه يقول يا ليتني اتخذت مع الرسول سبيلا)
فهنا الاية واضحة ان الظالمين ايضا يتحسرون
ولكن القول واضح وهو طلبكم لزوال غضب الله في نفسه فيكون العكس تماما وهو الرضى التام في نفسه ويزول الغضب تماما فهنا اساس الجملة التي تناقشون بها باطلة (لن نرضى حتى يرضى الله فلا يكون غاضبا) هذه الجملة باطلة لان غضب الله لن يزول
وكذلك المؤمنون يرضون بما يعطيهم ربهم ويحبون في الله ويبغضون في الله فيكون رضاهم التام عن ما اعطاهم الله اياه في الجنة من نعيم الانهار ونعم مغفرته سبحانه ونعيم رضوانه عليهم سبحانه وتعالى ونعيم رؤيته عز وجل فيكونون في قمة الرضى في انفسهم وفي نفس الوقت يكونون في قمة الغضب على من في النار فعند طلب اهل النار منهم ماء او مما رزقهم الله تجدهم يجيبون عليهم بغضب وعدم رضى عنهم حتى وان كانت بينهم انساب فهم يحبون الله اكثر فيقولون لهم ان الله حرمهما على الكافرين
فهنا تجد الانسان المؤمن يغضب كل الغضب على من في النار لانه يحب الله ويغضب لغضبه وفي نفس الوقت تجده راض كل الرضى وفرح تمام الفرح وهو في الجنة فاستطاع ان يجمع الرضى والغضب في نفسه في ان واحد
فلماذا تنكرون على الله القادر على كل شيء ان يكون رضاه على المؤمنين تاما في نفسه ورضوانه مكتمل في نفسه سبحانه وفي نفس الوقت يكون غضبه على من النار كاملا وتاما في نفسه سبحانه
فعقيدتنا تقول ان الله راضٍ في نفسه على المؤمنين ونريد ان نكون منهم من اجل ان ننال رضى الله عز وجل
ونقول ان الله يغضب في نفسه على الكفار ونريد ان لا نكون منهم من اجل ان لا يصيبنا غضبه سبحانه
لم اجد في مشاركاتكم من رد على هذا السؤال الذي ينسف اساس عقيدتكم (لن نرضى حتى يرضى الله فلا يكون غاضبا ) فقلنا لن يزول غضب الله لانها صفة ازلية في الله ولانها موجودة على المعذبين في النار بشكل ازلي مثل فرعون, فهل من مجيب ؟ فهل من مجيب ؟ فان كنت في ضلالة بسؤالي هذا وكنت من شياطين البشر بسؤالي هذا وان كنت كارها لرضوان الله بسؤالي هذا فاخبروني كيف ؟
كل تلك التهم ضلالة شيطان احمد عمرو الكاره لرضوان الله , كل تلك الشتائم وتقولون انكم لم تتعرضوا لي بالشتم
ونجد الشيخ ناصر محمد اليماني هداه الله يعد الشيخ عدنان هداه الله ان يحضر الى موقعه للحوار ويامر الانصار بان يحسنوا الادب !!!! فيا اخي امرك لم ينفذه انصارك معي فلماذا تظن نفسك انهم لك مطيعين اساسا
اخوكم احمد عمرو المبتغي لرضوان الله في نفسه عليه
والسلام على من اتبع الهدى
—
انتهى الاقتباس من أحمد عمرو
إلى أحمد عمروا الذي يؤمن ببعض ايات الكتاب ويكفر ببعض ويفتري علينا بغير الحق و يكفر بالنعيم الأعظم
قد رددت على نسخك ولزقك اعلاه في مداخله سابقه لك وانطميت وسكت ولم تعقب ورغت يا ابا الحصين
ولقد اشبعنا مداخلتك الهشة من قبل واحبتي الانصار الاخيار الاحباب بالقول الثابت والملمجم وتجده على هذا الرابط
الامر الاخر اعلم ان غضب الله لايزول عن الظالمين من الشياطين شياطين الجن والانس امثال ابليس من الجن الذي فسق عن امر ربه
وامثال فرعون من البشر الذي فسق عن امر ربه وكذب اياته كما تكذب بها يا احمد عمروا وتأتي بفرعون وتحمله على عاتقيك فأحمل اوزاره معك
وما الحسرة في نفس الله الا بسبب تحسر عباده الضالين المتحسرين في انفسهم وهم في النار وذالك يعود لعظيم الرحمة في ذات الله كون الله ارحم الراحمين
اما من غضب الله عليهم لا يتحسر الله عليهم كونهم لم يتحسروا وهم في النار بل ما زالوا في شركهم وكفرهم بالله كونهم يطلبون من خزنة جهنم الرحمة من دون الله وسخط الله عليهم
قال الله العظيم
أَفَمَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَ اللَّهِ كَمَنْ بَاءَ بِسَخَطٍ مِنَ اللَّهِ وَمَأْوَاهُ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ ) صدق الله العظيم
الا تعقل هذه الايه المحكمه البينه الواضحه ام انك كأصحاب البقرة وما كادوا ان يذبحوها
لا حول ولا قوة الا بالله العظيم الاعظم النعيم الاعظم وحسبنا الله ونعم الوكيل في شياطين الجن والانس الذين كرهوا رضوان الله
ولقد ذكرك الامام من قبل وجميع الانصار السابقين الاخيار في عصر الحوار من قبل الظهور بالقران العظيم المحكم حجة الله على العالمين
فذكر بالقران من يخاف وعيد
ولكنك يا احمد عمروا تصر وتجادل بغير الحق ولو كنت رجلا رشيد كما تزعم لكنت كمثل الرجل الصالح الذي كان في عصر فرعون الذي تحمله
على عتقك وتريد منا ان نقول لك كلام لين كما قال موسى وهارون عليهما السلام لفرعون وكانك تجد نفسك في فرعون وليس في الرجل الصالح
والذي تعلم بقصته وماذا قال فيها ما رايك اي الرجلين انت فرعون ام الرجل الصالح
اتذكر في مداخلة سابقه معك يا احمد عمروا ذكرتك بسورة القمر والله شهيدآ بيني وبينك
بسم الله الرحمن الرحيم : إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللهُ فِي الدُّنْيَا وَالآَخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا {الأحزاب:57} صدق الله العظيم. ويا (أحمد عمرو). كيف يتأذى الله عز وجل وهو القوي العزيز المنيع . كيف يتأذى ......؟ وكيف يستطيع أحد من عباده سبحانه وتعالى أن يؤذيه. ولن تستطيع الرد على هذا السؤال أبداً , وهل تعلم لماذا...؟ لأنك من الذين (ماقدروا الله حق قدره). فلم يحيطهم الله تعالى عن شأنه ولأنك كرهت رضوانه ولم تجب دعوة التنافس على حبه وقربه. وياأحمد عمروا , سأحدثك عن تجربتي في الدعوة لعبادة النعيم الأعظم , وأقول لك الحق بأنها لم تقع في نفسي بادئ الأمر . ولكني رأيت الإمام ناصرمحمداليماني صلاة ربي وسلامه عليه ينطق بالحق في جميع بياناته فقلت في نفسي :بما أنه ينطق بالحق وجاء بشريعة متكاملة من كتاب الله فإنه على الحق ,وبما أنه كبر علي بعض الذي جاء به من الحق , فسأعمل على ماأستطيع عليه فقط حتى يفتح الله علي بالباقي (فما لا يُدرك كله لا يُترك كله) وخاصة أن الرجل ينطق بالحق ويهدي إلى صراط مستقيم والحق أحق أن يٌتبع .وصرت أجاهد نفسي كي أصل لعبادة النعيم الأعظم وأردت أن أكون صادقا مع ربي , فأخذت أفضل شئ من مالي وتصدقت به للفقراء وفعلتها لوجه ربي فقط كي يطهرني ويزكيني وينير قلبي والله شاكر عليم . هكذا حتى فتح الله تعالى علي وجعلني من عبدة النعيم الأعظم . فالحمد لله ثم الحمد لله وكان فضل الله علينا عظيما. سبحان ربك رب العزة عم يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين.
إلى أحمد عمروا الذي يؤمن ببعض ايات الكتاب ويكفر ببعض ويفتري علينا بغير الحق و يكفر بالنعيم الأعظم
قد رددت على نسخك ولزقك اعلاه في مداخله سابقه لك وانطميت وسكت ولم تعقب ورغت يا ابا الحصين
ولقد اشبعنا مداخلتك الهشة من قبل واحبتي الانصار الاخيار الاحباب بالقول الثابت والملمجم وتجده على هذا الرابط
الامر الاخر اعلم ان غضب الله لايزول عن الظالمين من الشياطين شياطين الجن والانس امثال ابليس من الجن الذي فسق عن امر ربه
وامثال فرعون من البشر الذي فسق عن امر ربه وكذب اياته كما تكذب بها يا احمد عمروا وتأتي بفرعون وتحمله على عاتقيك فأحمل اوزاره معك
وما الحسرة في نفس الله الا بسبب تحسر عباده الضالين المتحسرين في انفسهم وهم في النار وذالك يعود لعظيم الرحمة في ذات الله كون الله ارحم الراحمين
اما من غضب الله عليهم لا يتحسر الله عليهم كونهم لم يتحسروا وهم في النار بل ما زالوا في شركهم وكفرهم بالله كونهم يطلبون من خزنة جهنم الرحمة من دون الله وسخط الله عليهم
قال الله العظيم
أَفَمَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَ اللَّهِ كَمَنْ بَاءَ بِسَخَطٍ مِنَ اللَّهِ وَمَأْوَاهُ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ ) صدق الله العظيم
الا تعقل هذه الايه المحكمه البينه الواضحه ام انك كأصحاب البقرة وما كادوا ان يذبحوها
لا حول ولا قوة الا بالله العظيم الاعظم النعيم الاعظم وحسبنا الله ونعم الوكيل في شياطين الجن والانس الذين كرهوا رضوان الله
ولقد ذكرك الامام من قبل وجميع الانصار السابقين الاخيار في عصر الحوار من قبل الظهور بالقران العظيم المحكم حجة الله على العالمين
فذكر بالقران من يخاف وعيد
ولكنك يا احمد عمروا تصر وتجادل بغير الحق ولو كنت رجلا رشيد كما تزعم لكنت كمثل الرجل الصالح الذي كان في عصر فرعون الذي تحمله
على عتقك وتريد منا ان نقول لك كلام لين كما قال موسى وهارون عليهما السلام لفرعون وكانك تجد نفسك في فرعون وليس في الرجل الصالح
والذي تعلم بقصته وماذا قال فيها ما رايك اي الرجلين انت فرعون ام الرجل الصالح
اتذكر في مداخلة سابقه معك يا احمد عمروا ذكرتك بسورة القمر والله شهيدآ بيني وبينك
حِكْمَةٌ بَالِغَةٌ فَمَا تُغْنِ النُّذُرُ
وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين
—
انتهى الاقتباس من أحن إليگ
يا اخي هذه هي النقطة التي اتكلم عنها ان غضب الله لا يزول عن الظالمين من شياطين الجن والانس
وانتم تريدون زوالها في قولكم لن نرضى حتى يرضى فلا يكون غاضبا, واعتقد ان اساس سؤالي وصل اليك الان فارجوا ان ترد عليه مباشرة دون الخوض في مسائل جانبية من شتائم ووصف باني مثل فرعون الضال الظالم وباللمز بالقول والالقاب فدعك من هذا واجب عن اساس سؤالي ؟
واسامحك عما بذر منك والله على ما اقول شهيد فقد تكون انت لم يصلك قصدي من السؤال وكنت تجيبني على غير ذلك فها قد فهمت سؤالي الان فاجبني كي يهديني الله سبحانه وتعالى الى ما انت عليه واقول مثلك لن ارضى حتى يرضى الله في نفسه فلا يكون غاضبا
ولكن ان واصلت اسلوبك والخوض في التنابز بالالقاب والوصف بما لا يليق كاسلوب تهرب فهذا لا ينفع في اسلوب الدعوة ان كنت داعيا الى عبادة الله حقا.
اجبني مباشرة
انت تقول انك لن ترضى حتى يرضى الله فلا يكون غاضبا
وثم تقول ان غضبه لا يزول عن الظالمين من شياطين البشر
وعليه فانك لن ترضى ابدا لان الله لن يزول غضبه ابدا اليس كذلك؟
هذا ما افهمه من مقولتكم
ان لم يكن فهمي لها صحيحا فاخبرني باسلوب داعية الى الحق والى الله المنعم العظيم سبحانه كما امر الله سبحانه باللين والتوضيح وقرع الحجة بالحجة
والسلام على من اتبع الهدى
بسم الله الرحمن الرحيم : إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللهُ فِي الدُّنْيَا وَالآَخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا {الأحزاب:57} صدق الله العظيم. ويا (أحمد عمرو). كيف يتأذى الله عز وجل وهو القوي العزيز المنيع . كيف يتأذى ......؟ وكيف يستطيع أحد من عباده سبحانه وتعالى أن يؤذيه. ولن تستطيع الرد على هذا السؤال أبداً , وهل تعلم لماذا...؟ لأنك من الذين (ماقدروا الله حق قدره). فلم يحيطهم الله تعالى عن شأنه ولأنك كرهت رضوانه ولم تجب دعوة التنافس على حبه وقربه. وياأحمد عمروا , سأحدثك عن تجربتي في الدعوة لعبادة النعيم الأعظم , وأقول لك الحق بأنها لم تقع في نفسي بادئ الأمر . ولكني رأيت الإمام ناصرمحمداليماني صلاة ربي وسلامه عليه ينطق بالحق في جميع بياناته فقلت في نفسي :بما أنه ينطق بالحق وجاء بشريعة متكاملة من كتاب الله فإنه على الحق ,وبما أنه كبر علي بعض الذي جاء به من الحق , فسأعمل على ماأستطيع عليه فقط حتى يفتح الله علي بالباقي (فما لا يُدرك كله لا يُترك كله) وخاصة أن الرجل ينطق بالحق ويهدي إلى صراط مستقيم والحق أحق أن يٌتبع .وصرت أجاهد نفسي كي أصل لعبادة النعيم الأعظم وأردت أن أكون صادقا مع ربي , فأخذت أفضل شئ من مالي وتصدقت به للفقراء وفعلتها لوجه ربي فقط كي يطهرني ويزكيني وينير قلبي والله شاكر عليم . هكذا حتى فتح الله تعالى علي وجعلني من عبدة النعيم الأعظم . فالحمد لله ثم الحمد لله وكان فضل الله علينا عظيما. سبحان ربك رب العزة عم يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين.
—
انتهى الاقتباس من عاصم
يا استاذ عاصم والله انا لم ادعي اني اعلم بالكتاب كله ولم اقل اني المهدي الخبير بالقران واني احاج الجميع بالقران وافهم القران كله , فيا اخي انا احاجكم بما افهمه فقط , ووجدت في المحكم من ايات الله البينات التي اوردتها لكم طول مشاركاتي كلها لم اتطرق الى اية اشك ان تكون متشابهه لاني لا اريد ان يزيغ قلبي واكون من الذين يتبعون المتشابه
فيا اخي الاية التي تسالني عنها اقول لك اولا انا لم ادعي اني اعلم بالكتاب كله كي تسالني
وثانيا الاية (ان الذين يؤذون الله ورسوله ......) نشرحها كما جاءت باسلوب عادي وهي ان الذين يكفرون ويدعون الى الكفر يؤذون الله ولكن دون ان نسال عن الكيفية , ولا نقول كيف يتاذى الله وهل يستطيعون ان يؤذوا الله ؟
وطبعا لا يستطيعون ان يؤذوا الله ولا ان يضروه
فهذه الاية (ان الذين يؤذون الله ورسوله .....) تجد فيها امرا عظيما يتحدث عن ذات الله وان تم تاويلها على انه اذى حقيقي فان هذا لا يجوز فيكون في هذه الاية نوع من المتشابه وانا لا اريد الخوض في المتشابه واكتفي ان اؤمن بها واقول كل من عند الله والتزم بالمحكم من اياته مثل ( وَلاَيَحْزُنكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَن يَضُرُّواْ اللّهَ شَيْئاً يُرِيدُ اللّهُ أَلاَّ يَجْعَلَ لَهُمْ حَظّاً فِي الآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (176) إِنَّ الَّذِينَ اشْتَرَوُاْ الْكُفْرَ بِالإِيمَانِ لَن يَضُرُّواْ اللّهَ شَيْئاً ...)
فتجد المحكم هنا ان هناك لا يوجد من يضر الله وهنا العزة والعلو لله سبحانه وتعالى ويكفي ان القران لا يتعارض وعليه فان هذه الاية المحكمة هي التي نلتزم عليها والاية الاخرى نمررها بمعناها العام ولا نقول كيف يتاذى الله ؟ ولا نخوض في هذا.
اما قولك ان وجدت حقا في بيانات امامكم الشيخ ناصر محمد اليماني ثم وان لم تفهم بعضا منها فانك لا تترك الحق الذي فيها استنادا الى قاعدة ما لا يدرك كله لا يترك جله فيا اخي لم اجد بيانا واحد يتكلم عن امور العقيدة والتوحيد الا واخطا فيها ام انك تقصد توضيحه لقصص الانبياء وانا لم اقرا فيها كثيرا لان الاساس في الايمان هو العقيدة واما قصص الانبياء فهي لاخذ العظة والعبرة وتعلم ما فعله الانبياء والرسل مع اقوامهم كي نحذر ان نقع في مثل اخطاءهم
فيا اخي اعلم ان ابليس اللعين اعلم بقصة كل نبي كيف عاش وكيف دعا قومه وكيف القران الكريم يتكلم في تلك الاية عن النبي فلان او فلان فهل يكون ابليس بذلك عالما يُتَّبع لانه يعلم بقصص الانبياء
لا اقول ذلك ان امامكم قصَّ علينا قصص الانبياء بشكل صحيح كاملة لاني لم اقرا بيانته تلك كلها وركزت على التوحيد والايمان بالغيب من امور البعث
فيجب ان تركز فيها وتدركها كلها وان وجدت خطاء تتركه كله لان تلك القاعدة لا تنطبق في مسالة الكفر بالله في مسائل التوحيد
وانا لم احكم على الشيخ ناصر محمد اليماني مباشرة وكلكم تعلمون ذلك ولم اقل عليه مجنون ولا ساحر وليس كذلك الى الان في نظري ولكني اقول الان انه وقع في خطا في اسماء الله وصفاته , وذلك الخطا جسيم يخرج المرء من الايمان الى الكفر واقول له ان يتوب الى الله قبل ان تغرر النفس لان حسرته في جهنم لن تنفعه ابدا حتى وان كان يحسب نفسه من الذين يحسنون صنعا ودخل النار وتحسر فيها فان حسرته لن تنفعه لان التوبة تكون من قبل ان ينزل العذاب من قبل ان تغرر النفس وتبلغ الحلقوم كما هو واضح في سورة الزمر ( وانيبوا الى ربكم من قبل ان ياتيكم العذاب)
السلام عليكم احمد عمرو
اليك القول بالحق واطلب منك ان تكون واضح وصريح بالإعتراف
بالحق على نقطه نقطه
وإلا ماكان هذا حوار وانما شات دردشات !!!!
اولا : ركز الى ما سأقوله لك
إن الله يغضب على الذين يرتكبون المعاصي والذنوب..
وهم مازالوا في الدنيا وهؤلاء صنفان :
1- الذين يرون الحق ولا يتخذونه سبيلا ويرون الباطل ويتخذونه سبيلا .
وَإِن يَرَوْا سَبِيلَ الرُّشْدِ لَا يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا وَإِن يَرَوْا سَبِيلَ الْغَيِّ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا ۚ
ومن ذلك نستنتج انهم هم الذين لايكتفون بذنوبهم وحسب
وإنما يسعون يا دكتور لإضلال الصنف الثاني من الناس
الذي سوف نورده لك..
2- الذين ضل سعيهم ويحسبون انهم يحسنون وهم ايضاً الفريق
الذي حق عليه الضلال بسبب إتخاذهم الشياطين (الصنف الاول)
أولياء من دون الله.. فيرتكبون الذنوب والمعاصي ويضنون
انهم مهتدون!!!
فمن ذلك كله نستنتج الآتي: ركز يا احمد عمرو.
أنهم جميعا بآئو بغضب من الله في الدنيا ولكن عند هلا كهم
وفي الآخره نجد الضالين هم الذين يندموا بـــــل ويتمنى كل واحدمنهم
لو انه لم يتخذ فلان ( من الصنف الاول) ولي له اوخلــيــلا....
(يا وَيْلَتَىٰ لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلَانًا خَلِيلًا
قَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنِي ۗ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلْإِنسَانِ خَذُولًا)
اذن يكون الناتج من ذلك ان الغضب يكون قبل العذاب اي في الدنيا
لأن كلا الصنفين ما زالو مذنبين ولم يستجيبوا لدعوه الرسل بل ويستهزئون
وبعد الهلاك نجد الضالين يندموا ويتحسروا ....
وبعدها يتحسر الله عليهم من بعد الهلاك لأنهم ندموا وتحسروا
وعليه فإن هدف المهدي المنتظر ناصرمحمد اليماني
وانصاره هو... ركز يا احمد عمرو .
ونحن لا نزال في الدنيا (نسعى لهدايه الناس بإذن الله حتى لا يغضب
عليهم ربهم وهم مايزالون في الدنيا فيكونوا أمه واحده بإذن الله
على الــــهــــــدى)
فإن حدث ولا قدر الله برحمه منه ان عذبهم الله واهلكهم بسبب
إصرارهم على ذلك بإتباعهم الشياطين الذين اتخذوهم اولياء من دون الله
وبعد ذلك ندموا وتحسروا الذين هم يا أحمد عمرو الصنف الثاني
الذي اورده لك (الضالين)
فنسعى لإكمال الهدف ان نستعيذ بالله ان لا نرضى حتى يرضى لا متحسر
ولا حزين..
ولـــيس ذلك منا رحمه منا عليهم معاذ الله أن نفتن أنفسنا برحمتنا
لأ مثال هؤلاء ( حتى ولو كانوا أبنائنا أو آبائنا أو إخواننا )
معاذ الله بعد أن علمنا حال من هو ارحم منّا الرحـــــــمــــــن الرحيم ..
الخلاصه يادكتور إن كنت محاورا:
الغضب يكون في الدنيا وهم مايزالون مصرون على المعاصي
الحسره في الآخره من بعد موتهم بالعذاب وتحسرهم
السلام عليكم احمد عمرو
اليك القول بالحق واطلب منك ان تكون واضح وصريح بالإعتراف
بالحق على نقطه نقطه
وإلا ماكان هذا حوار وانما شات دردشات !!!!
اولا : ركز الى ما سأقوله لك
إن الله يغضب على الذين يرتكبون المعاصي والذنوب..
وهم مازالوا في الدنيا وهؤلء صنفان :
1- الذين يرون الحق ولا يتخذونه سبيلا ويرون الباطل ويتخذونه سبيلا .
وَإِن يَرَوْا سَبِيلَ الرُّشْدِ لَا يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا وَإِن يَرَوْا سَبِيلَ الْغَيِّ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا ۚ
ومن ذلك نستنتج انهم هم الذين لايكتفون بذنوبهم وحسب
وإنما يسعون يا دكتور لإضلال الصنف الثاني من الناس
الذي سوف نورده لك..
2- الذين ضل سعيهم ويحسبون انهم يحسنون وهم ايضاً الفريق
الذي حق عليه الضلال بسبب إتخاذهم الشياطين (الصنف الاول)
أولياء من دون الله.. فيرتكبون الذنوب والمعاصي ويضنون
انهم مهتدون!!!
فمن ذلك كله نستنتج الآتي: ركز يا احمد عمرو.
أنهم جميعا بآئو بغضب من الله في الدنيا ولكن عند هلا كهم
وفي الآخره نجد الضالين هم الذين يندموا بـــــل ويتمنى كل واحدمنهم
لو انه لم يتخذ فلان ( من الصنف الاول) ولي له اوخلــيــلا....
(يا وَيْلَتَىٰ لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلَانًا خَلِيلًا
قَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنِي ۗ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلْإِنسَانِ خَذُولًا)
اذن يكون الناتج من ذلك ان الغضب يكون قبل العذاب اي في الدنيا
لأن كلا الصنفين ما زالو مذنبين ولم يستجيبوا لدعوه الرسل بل ويستهزئون
وبعد الهلاك نجد الضالين يندموا ويتحسروا ....
وبعدها يتحسر الله عليهم من بعد الهلاك لأنهم ندموا وتحسروا
وعليه فإن هدف المهدي المنتظر ناصرمحمد اليماني
وانصاره هو... ركز يا احمد عمرو .
ونحن لا نزال في الدنيا (نسعى لهدايه الناس بإذن الله حتى لا يغضب
عليهم ربهم وهم مايزالون في الدنيا فيكونوا أمه واحده بإذن الله
على الــــهــــــدى)
فإن حدث ولا قدر الله برحمه منه ان عذبهم الله واهلكهم بسبب
إصرارهم على ذلك بإتباعهم الشياطين الذين اتخذوهم اولياء من دون الله
وبعد ذلك ندموا وتحسروا الذين هم يا أحمد عمرو الصنف الثاني
الذي اورده لك (الضالين)
فنسعى لإكمال الهدف ان نستعيذ بالله ان لا نرضى حتى يرضى لا متحسر
ولا حزين..
ولـــيس ذلك منا رحمه منا عليهم معاذ الله أن نفتن أنفسنا برحمتنا
لأ مثال هؤلاء ( حتى ولو كانوا أبنائنا أو آبائنا أو إخواننا )
معاذ الله بعد أن علمنا حال من هو ارحم منّا الرحـــــــمــــــن الرحيم ..
الخلاصه يادكتور إن كنت محاورا:
الغضب يكون في الدنيا وهم مايزالون مصرون على المعاصي
الحسره في الآخره من بعد موتهم بالعذاب
والسلام عليكم ورحمه الله....
—
انتهى الاقتباس من ذا النونين
ماشاءالله إسم الله عليك يا ملجم المجادلين ( ذا النونين ) فكم ابهرتني بردك الملجم وليس غريب عليكم يا أحباب الرحمن ..بارك الله فيكم ياعباد النعيم الأعظم أنصار عبد النعيم الأعظم ( ناصر محمد اليماني صلى الله عليكم وسلم )
(أعوذ بك ياالله ياأحب شيء إلى قلبي أن أرضى قبل أن ترضى في نفسك )
والصلاة والسلام على خاتم الانبياء والمرسلين واله واصحابه ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين
اقول للذين يقولون اني اتهمتهم بانهم استهزؤوا مني شخصيا وذكروني بالالفاظ السيئة رغم امر امامهم لهم بان لا يسيؤوا الادب مع ذلك فعلوا, وثم اتوا هنا وانكروا ذلك
فاليراجعوا ما كتبوه سابقا فان فيها شتائم واستهزاء كثيرة يراه كل من يقرأ رسائلهم
وموضوع ان امامكم اساء اليَ في اول بيان له وثم بعد ان رديت عليه بالحق ان الحوار الحق لا يكون الا بالقول اللين مثل ما حدث بين موسى عليه السلام وفرعون المخلد في غضب الله في النار, فاستجاب امامكم واعتذر عن اول بيان وصار كلامه لينا ويحاورني باللين ويامر انصاره ايضا باللين رغم عدم استجابة بعضهم , ولكن اقول ما دام امامكم رجع عن بيانه الاول الغليظ في اللهجة امتثالا لما نصحته به من القران الكريم فلماذا تعيدون تكرار ذلك البيان امامي في كل صفحة اعلق فيها ؟
ونعود الان الى نقطة الحوار التي طرحتها عليكم ولم تجيبوا عليه
نقطة انكم تقولون ان لن ترضوا حتى يرضى الله فلا يكون غاضبا (الحزن والحسرة ليست مفردة هنا لانها ليست عكس الرضى)
اقصد اذا كنتم تقصودن الحزن مثلا فهذا يعني ان تقولوا لن نفرح حتى يفرح الله فلا يكون حزينا
وتقولوا في موضوع الغضب : لن نرضى حتى يرضى الله فلا يكون غاضبا , وهذه النقطة التي اسالكم عليها
تقولون لن نرضى حتى يزول غضب الله فكيف نرضى بالجنان واحب شيء الى قلوبنا غاضب
وثم يستمر السيناريوا الى ان يرضى الله تماما ولا يكون غاضبا وعندها ترضون انتم بعد ان يرضى الله تماما ولا يكون غاضبا
هكذا تقولون!!
السؤال هنا اذا زال غضب الله تماما فانه لن يوجد احد مخلد في النار يعذب ابدا نهائيا . اقصد ولا نفر ولا فرد واحد سيبقى في النار
وهذا منافي لقول الله تعالى (لاملان جهنم من الجنة والناس اجمعين)
او على الاقل هذا منافي لاتفاقنا السابق على ان فرعون من المخلدين في النار !!! فهل سيكون مخلدا في النار يعذب والله ليس غاضبا عليه!!!
فان قلتم اننا لم نقل على زوال الصفة تماما بل قلنا انها ستعود الى الصفر كما كانت قبل الخلق صفرا تعالى الله عن ذلك
ولكن اجيب عليكم بنفس السؤال ان فرعون مخلد في النار وان غضب الله عليه ليس صفرا ابدا
فهذا ينافي عقيدتكم القائلة انكم تريدون ان يزول غضب الله وقولكم ايضا لن نرضى حتى يرضى الله فلا يكون غاضبا ونريد ان يكون غضبه صفرا
وعليه فان عقيدتكم باطلة من اساسها لان غضب الله لا يزول لانه ازلي كما اتفقنا عليه ولانه باقي وموجود وليس صفرا على فرعون كما ترون
وستقولون سيكون صفرا
واجيب عليكم فان النار فيها فرعون مخلد وغيره كثيرمن الجن والانس مخلودون في النار ولكننا اتفقنا على فرعون وعليه اضع لكم المثال عليه فقط ويكفي هو مثالا
فرعون في النار مخلد وعليه غضب الله لن يكون صفرا
وعليه فان الله سيكون في حالة غضب مستمرة على فرعون بشكل ازلي الى ما لا نهاية وعليه فانكم بطلبكم لزوال غضب الله غير قادرين
وعليه اساس عقيدتكم باطلة فارجوا ان تعودوا عنها ولا تاخذكم العزة بالاثم بعد ان تبينت لكم خطا العقيدة من جذورها
وارى انكم تردون عليَ بالقول اننا لم نقصد الظالمين بل قصدنا الضالين عند تحسرهم وحزنهم يتحسر الله ويحزن عليهم فيخرجهم من النار لتحقيق النعيم الاعظم .
ولكن الظالمين ايضا يتحسرون فاقرؤا قول الله تعالى (يوم يعض الظالم على يديه يقول يا ليتني اتخذت مع الرسول سبيلا)
فهنا الاية واضحة ان الظالمين ايضا يتحسرون
ولكن القول واضح وهو طلبكم لزوال غضب الله في نفسه فيكون العكس تماما وهو الرضى التام في نفسه ويزول الغضب تماما فهنا اساس الجملة التي تناقشون بها باطلة (لن نرضى حتى يرضى الله فلا يكون غاضبا) هذه الجملة باطلة لان غضب الله لن يزول
وكذلك المؤمنون يرضون بما يعطيهم ربهم ويحبون في الله ويبغضون في الله فيكون رضاهم التام عن ما اعطاهم الله اياه في الجنة من نعيم الانهار ونعم مغفرته سبحانه ونعيم رضوانه عليهم سبحانه وتعالى ونعيم رؤيته عز وجل فيكونون في قمة الرضى في انفسهم وفي نفس الوقت يكونون في قمة الغضب على من في النار فعند طلب اهل النار منهم ماء او مما رزقهم الله تجدهم يجيبون عليهم بغضب وعدم رضى عنهم حتى وان كانت بينهم انساب فهم يحبون الله اكثر فيقولون لهم ان الله حرمهما على الكافرين
فهنا تجد الانسان المؤمن يغضب كل الغضب على من في النار لانه يحب الله ويغضب لغضبه وفي نفس الوقت تجده راض كل الرضى وفرح تمام الفرح وهو في الجنة فاستطاع ان يجمع الرضى والغضب في نفسه في ان واحد
فلماذا تنكرون على الله القادر على كل شيء ان يكون رضاه على المؤمنين تاما في نفسه ورضوانه مكتمل في نفسه سبحانه وفي نفس الوقت يكون غضبه على من النار كاملا وتاما في نفسه سبحانه
فعقيدتنا تقول ان الله راضٍ في نفسه على المؤمنين ونريد ان نكون منهم من اجل ان ننال رضى الله عز وجل
ونقول ان الله يغضب في نفسه على الكفار ونريد ان لا نكون منهم من اجل ان لا يصيبنا غضبه سبحانه
لم اجد في مشاركاتكم من رد على هذا السؤال الذي ينسف اساس عقيدتكم (لن نرضى حتى يرضى الله فلا يكون غاضبا ) فقلنا لن يزول غضب الله لانها صفة ازلية في الله ولانها موجودة على المعذبين في النار بشكل ازلي مثل فرعون, فهل من مجيب ؟ فهل من مجيب ؟ فان كنت في ضلالة بسؤالي هذا وكنت من شياطين البشر بسؤالي هذا وان كنت كارها لرضوان الله بسؤالي هذا فاخبروني كيف ؟
كل تلك التهم ضلالة شيطان احمد عمرو الكاره لرضوان الله , كل تلك الشتائم وتقولون انكم لم تتعرضوا لي بالشتم
ونجد الشيخ ناصر محمد اليماني هداه الله يعد الشيخ عدنان هداه الله ان يحضر الى موقعه للحوار ويامر الانصار بان يحسنوا الادب !!!! فيا اخي امرك لم ينفذه انصارك معي فلماذا تظن نفسك انهم لك مطيعين اساسا
اخوكم احمد عمرو المبتغي لرضوان الله في نفسه عليه
والسلام على من اتبع الهدى
—
انتهى الاقتباس من أحمد عمرو
بسم الله الرحمن الرحيم
تا الله يا احمد عمروا انك لم تفهم عقيدة النعيم الاعظم او فهمتها وتدور من حولها ولم تفرق بين المغضوب عليهم بعملهم عامدين قاصدين ذالك وبين الذين أضلهم شياطين الجن والانس وهم يحسبون انهم مهتدون فجعلتهم سوا وإنما عقيدة النعيم العظم هي السعي الى رضى الله في نفسة فيحل رضاة من بعد سخطة وتحسرة على الذين اسرفوا على انفسهم ويحسبون انهم يحسنون صنعاً هاؤلا هم ما نسعى اليهم ليكون الله راضي في نفسة فتحل رحمتة عليهم وهو ارحم بهم منا وليس اننا ارحم الله بعبادة وانما سعينا الى تحقيق رضاء الله في نفسة عبادة في انفسنا لو كنتم تعلمون ..
واما فرعون وامثالة من الخالدين في نار جهنم فليس لنا بهم حاجة ولن نطلب من الله ان يرضى عنهم ذالك بانهم كانوا من الذين يحاربون الله ورسلة فيسعون في الارض فسادا عن عمد وقصد جاعلين انفسهم اوليا للشيطان الرجيم وهم يعلمون انة عدوا للرحمن فيتخذونة ولياً من دون الرحمن وهؤلا يتولاهم الله برحمتة وهو ارحم الراحمين ..
واما قولك :
فهنا تجد الانسان المؤمن يغضب كل الغضب على من في النار لانه يحب الله ويغضب لغضبه وفي نفس الوقت تجده راض كل الرضى وفرح تمام الفرح وهو في الجنة فاستطاع ان يجمع الرضى والغضب في نفسه في ان واحد
وهنا تناقض نفسك من حيث لا تشعر اذاً الله يرضى على عبادة ويغضب على عبادة في آن واحد وهذا الذي ضللت تنكرة في جميع مشاركاتك حول النعيم الاعظم وتقول كيف يغضب ويرضى في آن واحد عجيب اذا انت عندما تحاور تنسى ما قلت بالامس وهذا دليل قاطع اخي بانك لم تدرس جيدا ما تقول ولم تعي تماما عقيدتنا فارجع اخي وتمهل وادرس عقيدة النعيم الاعظم رويدا رويدا ..
يا اخي هذه هي النقطة التي اتكلم عنها ان غضب الله لا يزول عن الظالمين من شياطين الجن والانس
وانتم تريدون زوالها في قولكم لن نرضى حتى يرضى فلا يكون غاضبا, واعتقد ان اساس سؤالي وصل اليك الان فارجوا ان ترد عليه مباشرة دون الخوض في مسائل جانبية من شتائم ووصف باني مثل فرعون الضال الظالم وباللمز بالقول والالقاب فدعك من هذا واجب عن اساس سؤالي ؟
واسامحك عما بذر منك والله على ما اقول شهيد فقد تكون انت لم يصلك قصدي من السؤال وكنت تجيبني على غير ذلك فها قد فهمت سؤالي الان فاجبني كي يهديني الله سبحانه وتعالى الى ما انت عليه واقول مثلك لن ارضى حتى يرضى الله في نفسه فلا يكون غاضبا
ولكن ان واصلت اسلوبك والخوض في التنابز بالالقاب والوصف بما لا يليق كاسلوب تهرب فهذا لا ينفع في اسلوب الدعوة ان كنت داعيا الى عبادة الله حقا.
اجبني مباشرة
انت تقول انك لن ترضى حتى يرضى الله فلا يكون غاضبا
وثم تقول ان غضبه لا يزول عن الظالمين من شياطين البشر
وعليه فانك لن ترضى ابدا لان الله لن يزول غضبه ابدا اليس كذلك؟
هذا ما افهمه من مقولتكم
ان لم يكن فهمي لها صحيحا فاخبرني باسلوب داعية الى الحق والى الله المنعم العظيم سبحانه كما امر الله سبحانه باللين والتوضيح وقرع الحجة بالحجة
والسلام على من اتبع الهدى
—
انتهى الاقتباس من أحمد عمرو
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته احبتي الانصار وعلى جميع الباحثين عن الحق والحق احق ان يتبع
وكفى بالله شهيدآ بيني وبينك يا احمد عمروا انت بصفتك وشخصك لست من الباحثين عن الحق وانت تعرف نفسك جيدا يا احمد عمروا
انا بإذن الله وقدرته وجبروته وعظيم كبريائه الأعظم النعيم الأعظم سيف مجرد مسلط على عنقك بالحق ما دمت حيا
ولن اعتقك ايها الافاك الاثيم يا احمد عمروا بصفتك وشخصك اما أن تذعن للحق الذي تعقله وتصد عنه صدودا او يلعنك الله لعنا كبيرا
الا لعنة الله على الذين يحرفون الكلم عن مواضعه بعد إذ عقلوه لن أرحمك يا احمد عمروا وسأغلظ عليك بالحق ولن تجد مني قولا لينا
فــ الين لا ينفع مع شياطين البشر امثالك وسأجلدك بسياط الحق مادمت حيا وسيطرق الطارق النجم الثاقب ذالك الحارق القاصف الناقب
قال الله العظيم
{وَمَآ أَمْرُنَآ إِلاّ وَاحِدَةٌ كَلَمْحٍ بِالْبَصَرِ * وَلَقَدْ أَهْلَكْنَآ أَشْيَاعَكُمْ فَهَلْ مِن مّدّكِرٍ
يا اخي هذه هي النقطة التي اتكلم عنها ان غضب الله لا يزول عن الظالمين من شياطين الجن والانس
وانتم تريدون زوالها في قولكم لن نرضى حتى يرضى فلا يكون غاضبا, واعتقد ان اساس سؤالي وصل اليك الان فارجوا ان ترد عليه مباشرة دون الخوض في مسائل جانبية من شتائم ووصف باني مثل فرعون الضال الظالم وباللمز بالقول والالقاب فدعك من هذا واجب عن اساس سؤالي ؟
واسامحك عما بذر منك والله على ما اقول شهيد فقد تكون انت لم يصلك قصدي من السؤال وكنت تجيبني على غير ذلك فها قد فهمت سؤالي الان فاجبني كي يهديني الله سبحانه وتعالى الى ما انت عليه واقول مثلك لن ارضى حتى يرضى الله في نفسه فلا يكون غاضبا
ولكن ان واصلت اسلوبك والخوض في التنابز بالالقاب والوصف بما لا يليق كاسلوب تهرب فهذا لا ينفع في اسلوب الدعوة ان كنت داعيا الى عبادة الله حقا.
اجبني مباشرة
انت تقول انك لن ترضى حتى يرضى الله فلا يكون غاضبا
وثم تقول ان غضبه لا يزول عن الظالمين من شياطين البشر
وعليه فانك لن ترضى ابدا لان الله لن يزول غضبه ابدا اليس كذلك؟
هذا ما افهمه من مقولتكم
ان لم يكن فهمي لها صحيحا فاخبرني باسلوب داعية الى الحق والى الله المنعم العظيم سبحانه كما امر الله سبحانه باللين والتوضيح وقرع الحجة بالحجة
والسلام على من اتبع الهدى
—
انتهى الاقتباس من أحمد عمرو
بسم الله النعيم الأعظم الرحمن الرحيم
نعم نعم نعم لن نرضى مادام حبيبنا غضبان على عباده لذلك نسعى إلى تحقيق هداهم ليزول غضب الرب عنهم فيغفر لهم ويرحمهم أما إذا لم يرضى الله عن عباده في الدنيا وأهلكهم بذنوبهم وطغيانهم فعلينا بعدها ان لانرضى حتى يرضى يوم القيامه بعد إنتقامه من عباده الظالمين الضالين المشركين الكافرين اللذين أصبحوا متحسرين ونادمين على مافرطوا في جنب ربهم بعد أن ذاقوا العذاب وبال أمرهم .بينما ربنا وحبيبنا ليس بآسف ولا حزين ولا متحسر يوم القيامة ولا غضبان في نفسه على المعذبين في النار من شياطين الإنس والجن بل راضي في نفسه بإنتقامه منهم وذله لهم وإهانتهم ماداموا ليس بمتحسرين ونادمين على مافرطوا في جنب ربهم إلى أن يشاء الله ف فبقى راضي تمام الرضى في تعذيبهم ماداموا لم يتحسروا في جنب ربهم فلم يتحسر ربنا عليهم وهم له أعداء ولرضوانه كارهون !!.. إنما حسرة الله وحزنه فقط على المتحسرين النادمين على مافرطوا في جنب ربهم..( فحسرة الله لاتأتي إلا من بعد تحسر المعذبين في النار وندمهم على مافرطوا في جنب ربهم )
والحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على الأنبياء والمرسلين وخلفاء الله المبعوثين وعلى حبيبي في حب ربي وقرة عيني المهدي للنعيم الأعظم والداعي للصراط المستقيم ( ناصر محمد اليماني ) وعلى أحبتي الأنصار السابقين الأخيار أوفى الصلوات وأتم التسليم
(أعوذ بك ياالله ياأحب شيء إلى قلبي أن أرضى قبل أن ترضى في نفسك )
الإمام المهديّ يؤمن بالتّوراة والإنجيل والقرآن العظيم، وأعلنُ الكفر بما يخالف في التّوراة والإنجيل لمحكم القرآن العظيم ..
الإمام ناصر محمد اليماني
12 - 07 - 1434 هـ
21 - 05 - 2013 مـ
04:51 صباحاً
ـــــــــــــــــــــــــ
الإمام المهديّ يؤمن بالتّوراة والإنجيل والقرآن العظيم، وأعلنُ الكفر بما يخالف في التّوراة والإنجيل لمحكم القرآن العظيم ..
اقتباس المشاركة : MrBasserBy
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل يعني ذلك يا إمامنا الحبيب ان الصيام في البدء كان الشهر كله لاني قرأت في مراجع اهل الكتاب انهم كانوا يصومون 40 يوما امتثالا للمسيح عليه السلام وهل يجوز لنا ان نصوم نحن ايضا شهرا باكمله ام ان ذلك لايجوز لان هناك من أهل الكتاب من استطاع ان يصوم 40 يوما فقط اعتمدوا على الماء للبقاء على قيد الحياة كون جسم الانسان لايستطيع تحمل العطش اكثر من ثلاث اربع ايام .. زدنا علما يا امامنا الحبيب فان كان صيام رمضان في زمن الرسول عليه الصلاة السلام بادىء الامر كان الشهر باأكمله أما او كان من غروب الشمس الى الغروب الذي يليه يعني يوما باكمله فمتى كان وقت الافطار قبل أن يأتي الله الحكم المخفف ..
—
انتهى الاقتباس من MrBasserBy
بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على كافة المؤمنين بربّ العالمين الأنبياء والمرسلين ومن تبعهم بالحقّ إلى يوم الدين.. ويا رجل، إني أرى صفتك تحت اسمك من الأنصار السابقين الأخيار فوجب عليك أن تكون ملمّاً بالبيان الحقّ للقرآن كون الأنصار السابقين الأخيار سوف يكونون مرجعيات للمسلمين ليعلّموهم مما علّمهم الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني لكونهم من الذين بصّرهم الله بالحقّ، ولذلك وجب على كلّ أنصاريّ أن يقرأ في البيانِ كلما وجد لديه فرصةً لتدبّر بيانات الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني، وتفهمونها فهماً ولا نطلب منكم حفظها عن ظهر قلبٍ بل تفهمون البيان الحقّ للقرآن.
ويا حبيبي في الله السائل عن صيام رمضان عند أهل الكتاب، فليس أربعين يوماً في التوراة والإنجيل بل شهراً يصومون نهاره ويفطرون ليله كون صيام شهر رمضان كُتب علينا كما كُتب عليهم ثلاثون يوماً يصومون نهاره ويفطرون ليله. تصديقاً لقول الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴿١٨٣﴾ أَيَّامًا مَّعْدُودَاتٍ ۚ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ} صدق الله العظيم [البقرة:183-184].
وتأتي آياتٌ ابتلاءً للمؤمنين في تنفيذ الأمر ومن ثم يُبدِّلها الله من أثقلٍ إلى أخفّ على المؤمنين، كمثل أمر الصلاة كان بادئ الأمر خمسين صلاةً في اليوم والليلة لكل صلاةٍ ركعتين فتصير الصلوات خمسين صلاةٍ والركعات مائة ركعة بعدد أسماء الله الحسنى، ومن ثم خفّفَ الله عنهم من خمسين إلى خمس صلوات ولكل صلاةٍ ركعتان فيصبح عدد ركعات الصلوات عشر ركعات كون لكل صلاة ركعتين، ومن ثم جعل الصلاة بعشر أمثالها فعادت إلى خمسين صلاةٍ في الأجر وعادت إلى مائة ركعةٍ في الأجر، إنّ ربّيَّ غفورٌ شكورٌ.
ألا وإنّ الظهر والعصر لا يفترقان والمغرب والعشاء لا يفترقان تأخيراً أو تقديماً، وكذلك صوم رمضان كان بدء صيام رمضان من الغسق في بداية الظلمة وهو ميقات صلاة العشاء كونها تثبت رؤية هلال الصيام بعد غروب الشمس مباشرةً، ومن ثم يتناولون الفطور من الشفق إلى الغسق، ومن ثم يؤذَّن للعشاء فتكفّ أيديهم عن الطعام فيصلّون المغرب والعشاء جمع تأخير في ميقات الغسق، ومن ثم جاء التخفيف من ربّ العالمين بآيةٍ بدَّل صيام الليل فأمرهم بصيام النّهار فقط، وجعل الأمر في آيةٍ محكمةٍ بيّنةٍ للعالم وعامّة المسلمين. في قول الله تعالى: {أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَىٰ نِسَائِكُمْ ۚ هُنَّ لِبَاسٌ لَّكُمْ وَأَنتُمْ لِبَاسٌ لَّهُنَّ ۗ عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ كُنتُمْ تَخْتَانُونَ أَنفُسَكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ وَعَفَا عَنكُمْ ۖ فَالْآنَ بَاشِرُوهُنَّ وَابْتَغُوا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ ۚ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ۖ ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيَامَ إِلَى اللَّيْلِ} صدق الله العظيم [البقرة:187].
ولكن.. كذلك كانوا يفطرون من بعد الصيام عند النداء لصلاة المغرب ومن ثم يفطرون بكل هدوء يتناولون وجبة الإفطار لكونهم سوف يُصلّون المغرب والعشاء جمع تأخيرٍ في ميقات الغسق.
ويا عجبي ممّن لم يجعلوا ميقاتاً للصائم أن يتناول الإفطار بل أكل النغط! فكم أضعتم كثيراً مما خفف الله عليكم وتشدّدْتُم بغير الحقّ فصعّبْتُم دين الله على المسلمين، فهلمّوا للاحتكام إلى كتاب الله القرآن العظيم إن كنتم به مؤمنين.
وسلامٌ على المرسلين، والحمد لله ربّ العالمين..
أخوكم؛ الإمام المهدي ناصر محمد اليماني.
ــــــــــــــــــ
