طلب تفسير ايه القصاص بالقتل

[عبد الرحمان تائب]

ولك سلام حبيبى ايمن واحبكم فى الله
وكلمة القصاص تعنى تتبع الاثر وهي فى موضع الحياة ما قصه الله علينا كله حياة لأولى الألباب ولا تعنى حد وانزال عقوبة .
لان الله جل علاه دقيق فى كلماته سبحانه لا يقول دلك عبثا
ولدلك قال تعالى فَلَنَقُصَّنَّ عَلَيْهِم بِعِلْمٍ ۖ وَمَا كُنَّا غَائِبِينَ صدق الله العظيم
فقال تعالى لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِّأُولِي الْأَلْبَابِ ۗ مَا كَانَ حَدِيثًا يُفْتَرَىٰ وَلَٰكِن تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ صدق الله العظيم

[أيمن محمد]

ولك سلام حبيبى ايمن واحبكم فى الله
وكلمة القصاص تعنى تتبع الاثر وهي فى موضع الحياة ما قصه الله علينا كله حياة لأولى الألباب ولا تعنى حد وانزال عقوبة .
لان الله جل علاه دقيق فى كلماته سبحانه لا يقول دلك عبثا
ولدلك قال تعالى فَلَنَقُصَّنَّ عَلَيْهِم بِعِلْمٍ ۖ وَمَا كُنَّا غَائِبِينَ صدق الله العظيم
فقال تعالى لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِّأُولِي الْأَلْبَابِ ۗ مَا كَانَ حَدِيثًا يُفْتَرَىٰ وَلَٰكِن تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ صدق الله العظيم

ياحبيبي في الله ، هذا هو القول بالظن الذي نُهيّنا عنّه ! وأنا اعرف بأنك تستنبط حِكمة وعِبر لله تعالى بالقصص في القران الكريم

ولكن هذا لا يتفق مع معنى القصاص في الآية ( المحكمة ) والتي بيّنها رب العالمين ولا يزيغ عنّها إلا هالك ! ونعوذ بالله العظيم من الزيّغ حبيبي في الله

وبالنسبة لكلمة ( قصاص ) فهذه الكلمة دقيقة جداً ، ووردت بآيات مُحكمات ، وتعني ( العقوبة ) بالمثل !
وذكرت لك قوله تعالى ( والجروح قصاص ) ؟
فماهو تعريف الجروح ؟
هو كل إصابة تُصيّب الإنسان بجرح ؟
فالسكين تجرحك
وطلقة مسدس تفتح في جسدك جرحاً
وعصى غليظة قد تُهشم عظام الجمجمة وتجعل فيها جرحاً ...

وهناك عشرات الألاف من الأسباب لهذه الجروح ؟
فما هي العقوبة المناسبة لهذه الجروح ؟
القصاص ...!
فماهو القصاص !؟

العقوبة بالمثل !
فالعين بالعين
والأذن بالأذن
والسن بالسن

والجروح بمختلف اشكالها وأسبابها ، عقوبتها قصاص بالمثل ولا تزيد ولا تنقص ...

ولكي تزداد يقيناً بهذا المعنى المُحكم ، تدبر قوله تعالى :
الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ ۚ فَمَنِ اعْتَدَىٰ عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَىٰ عَلَيْكُمْ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ
صدق الله العظيم


والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[عبد الرحمان تائب]

سلام عليكم ورحمته تعالى وبركاته اخى الكريم ونسأل الله ان لا يزيغ قلوبنا بعد اد هدنا ويجعل لنا من لدنه رحمة ويجعل لنا من لدنه سلطانا نصيرا
ويا اخى ايمن المكرم عليك ان تفرق بين خطاب للمؤمنين ولقوم اخرين .
فلا تأخد اية وتطبقها على الجميع يا حبيبى فى الله قال تعالى وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالْأَنفَ بِالْأَنفِ وَالْأُذُنَ بِالْأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ صدق الله عظيم
ولم يقل الجروح بجروح لتفهم معنى قصاص جيدا يعنى تتبع الاثر جرح والدى قام بالجرح وتتبع اثره لداته لأخد الحق منه .
وهدا حكم انزله الله فى توراة لقوله تعالى وكتبنا عليهم فيها صدق الله العظيم .
فهدا اخر رد حبيبى فى الله ونسأل الله هدى وتبات ويبقى قول فصل للإمام الكريم

[omeralhabshi]

الحمد لله علئ كل حال وزادنا الله بامامنا علما وتوضيحا

[omeralhabshi]

اظن ووالله اعلم ،وما يغني الظن بالحق شياء
ان الحر يقتل بالحر او بديه الحر ،، اما عند قتل العبد الذكر والعبد الانثئ فتكون بدفع ديه او اتيان بمثله ان كان ذكر فيجلب ببدله ذكر وكذالك الانثئ(لان الحر لم يتم تمييز نوعه مما يدل الاشاره علئ كلئ الجنسين الاحرار)

وانبه بان الايه والله اعلم انما هي قصاص قتلئ الخطاء فقط ،بدليل قوله تعالئ ،(فمن عفا له من اخيه شي فتباع بمعروف واداء اليه باحسان) ،فلحرب لا توجد عفويه فيها ان صدق ظني وكلمه اداء باحسان تعني التعويض ان لم يعفي ولي امر المقتول (وهذه امور لا تحصل في الحرب)

[omeralhabshi]

سبحان الله ،القران يهدي للتي هي اقوم ،فوالله انني كنت قبل ظهور امامنا حفظه الله ورزقه رضاه كنت اقراء القران بدون تمعن واراه متناقض ،والفتاوي المتعدده زادت عجينه الوساويس بله ،،فلا منطق الئ منطق القران المحكم

[رضي الله والوالدين]

والقتل بالمثل .. سوا سوا .. سيم سيم

شكرا للتوضيح با شيخ ايمن ههههه

ولك سؤال حبيبي في الله " اقتص " هل هي من القصاص ؟

[أيمن محمد]

سلام عليكم ورحمته تعالى وبركاته اخى الكريم ونسأل الله ان لا يزيغ قلوبنا بعد اد هدنا ويجعل لنا من لدنه رحمة ويجعل لنا من لدنه سلطانا نصيرا
ويا اخى ايمن المكرم عليك ان تفرق بين خطاب للمؤمنين ولقوم اخرين .
فلا تأخد اية وتطبقها على الجميع يا حبيبى فى الله قال تعالى وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالْأَنفَ بِالْأَنفِ وَالْأُذُنَ بِالْأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ صدق الله عظيم
ولم يقل الجروح بجروح لتفهم معنى قصاص جيدا يعنى تتبع الاثر الدى قام بالجرح وتتبع اثره لداته لأخد الحق منه .
وهدا حكم انزله الله فى توراة لقوله تعالى وكتبنا عليهم فيها صدق الله العظيم .
فهدا اخر رد حبيبى فى الله ونسأل الله هدى وتبات ويبقى قول فصل للإمام الكريم

صحيح حبيبي في الله ،
الله تعالى لم يّقل ( الجروح بجروح ) !؟

لأن جرح عن جرح يختلف أختلافً كثيراً

فعندما ( أجرحك ) في رأسك ! غير لما أجرحك في أظفرك ؟

فهذا جرح وذاك جرح ! ولأختلفت الأحكام وضلت ضلالً بعيداً !

ولكن الله تعالى حكم عدل ، وحُكمه ليس فيه أهواء أو أحتمالات ؟
بل حق واضح ، فالجروح بكافة اشكالها ومواضعها بالجسم ......> قصاص


وعقوبة من جنس الجريمة
كالعين بعين .. وكذلك الجرح من نفس الجُرح
سيم .....> سيم

وليس تتبع الأثر والبحث عن الحكمة ! وإلا لأصبحنا في غابة للمتاجرين بالدماء تحت حُجة البحث عن الأثر ؟!

اما قولك بأن هذا حُكم الله في التوراة ، فلا نُفرق بين أحكام الله تعالى ، ولا كُتبه ولا رسله ، ولا مُبدل لأحكام الله تعالى ، وهي جميعها أحكام في الكتاب الأصل في إمامٍ مبين ، وإمام مبين ليس مقصود به الإمام عليه السلام ، بل هو ( كلام الله تعالى ) العلي الحكيم ...

أما بالنسبة لـحبيبي في الله ( علي ) ، لا علم لي بالإشتقاق اللغوي ! ولكني سعيد أني أضحكت سنّك بـ سوا سوا .. وسيم سيم !
وبالأندونيسي والهندي هههه
على كل حال ، شكراً لأنك تصفني بشيخ ، ولستُ بشيخ ! بل من شباب عبيد النعيم الأعظم فلا يشيخون ! بل قلوبهم خضراء لا تذبل ، ولا نُزكي أنفسنا ، إنما نسأل الله عز وجل أن يثبتنا على ما نحن عليه ، وأن يزيدنا من واسع فضله العظيم إنه على كل شيء قدير

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[أيمن محمد]

اظن ووالله اعلم ،وما يغني الظن بالحق شياء
ان الحر يقتل بالحر او بديه الحر ،، اما عند قتل العبد الذكر والعبد الانثئ فتكون بدفع ديه او اتيان بمثله ان كان ذكر فيجلب ببدله ذكر وكذالك الانثئ(لان الحر لم يتم تمييز نوعه مما يدل الاشاره علئ كلئ الجنسين الاحرار)

وانبه بان الايه والله اعلم انما هي قصاص قتلئ الخطاء فقط ،بدليل قوله تعالئ ،(فمن عفا له من اخيه شي فتباع بمعروف واداء اليه باحسان) ،فلحرب لا توجد عفويه فيها ان صدق ظني وكلمه اداء باحسان تعني التعويض ان لم يعفي ولي امر المقتول (وهذه امور لا تحصل في الحرب)

حبيبي في الله ، بالنسبة للحُر ، فالمقصود بِه الرجل العاقل البالغ ..
والرجال قوامون على النساء ولهم حق ( الولايّة ) !
بمعنى أن المرأة ليست لها حُريّة بالمعنى الغربي ! بل الله جعلها تحت ولايّة الرجل سواء كان أب أو زوج .. فهي تحت قوامته أو ولايّته ، وليست حُرةً بذاتها كما يُسوق الشياطين في الغرب !
بل الزوجة حُرة في حفظها لحقوق الله تعالى وحفظ زوجها وأهلها ، والله يُريد أن يصونها بهذه الولايّة لعلمه سبحانه وتعالى أنها تُعد أبناء يعبدون الله حق عبادته ...

أما العبيد ، فهؤلاء إنتهى وأنقضى زمنهم ، ولهم أحكام خاصة لا يتقبلها العقل في زماننا هذا بحكم أنها غريبة ولم نعايشها ولا نستطيع فهمها وفهم الحكمة منها ما دامنا لم نراها ونتعامل معها ...
لكن العبيد هم فئة شاء الله لها أن تكون تحت ولايّة الرجال الأحرار ، ويملكونهم بالمال ، وأعظم النفقات في سبيل الله تعالى هي عِتق رقاب هؤلاء من المتاجرة بِهم .. وإعادتهم لحريتهم وإنسانيتهم ..

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته